101

العلو

العلو

تحقیق کنندہ

أبو محمد أشرف بن عبد المقصود

ناشر

مكتبة أضواء السلف

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٤١٦هـ - ١٩٩٥م

پبلشر کا مقام

الرياض

أظلهُ الله تَحت عَرْشه يَوْم لَا ظلّ إِلَّا ظله // إِسْنَاده صَالح // ٢٨١ - حَدِيث سُفْيَان الثَّوْريّ عَن عَمْرو بن قيس عَن الْمنْهَال بن عَمْرو عَن عبد الله بن الْحَارِث عَن عَليّ ﵁ قَالَ أول من يكسى إِبْرَاهِيم قبطيتين ثمَّ يكسى النَّبِي ﷺ حبرَة وهم عَن يَمِين الْعَرْش // وَهَذَا مَوْقُوف // ٢٨٢ - حَدِيث يَزِيدُ بْنُ أَبِي حَكِيمٍ حَدَّثَنَا زَمعَة بن صَالح عَن سَلمَة بن وهرام عَن عِكْرِمَة عَن ابْن عَبَّاس قَالَ يَأْتِي الله يَوْم الْقِيَامَة فِي ظلل من السَّحَاب قد قطعت طاقات الْعَرْش ٢٨٣ - حَدِيث عبد الْأَعْلَى بن حَمَّاد حَدثنَا أَبُو سَلمَة أَنبأَنَا أَبُو جَعْفَر الخطمي عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ عَنْ أبي قَتَادَة سَمِعت النَّبِي ﷺ يَقُولُ مَنْ ترك لغريمه أَو تجَاوز عَنهُ كَانَ فِي ظلّ الْعَرْش يَوْم الْقِيَامَة // أَبُو سَلمَة هُوَ حَمَّاد بن سَلمَة // ٢٨٤ - حَدِيث لأبي جَعْفَر الْعَبْسِي الْحِمْيَرِي أَن نَافِع بن زيد الْحِمْيَرِي وَفد على النَّبِي ﷺ فِي نفر من حمير فَقَالُوا أَتَيْنَاك لنتفقه فِي الدّين ونسأل عَن أول هَذَا الْأَمر فَقَالَ كَانَ الله وَلَيْسَ شَيْء غَيره وَكَانَ عَرْشه على المَاء ثمَّ خلق الْقَلَم فَقَالَ اكْتُبْ مَا هُوَ كَائِن ثمَّ خلق السَّمَوَات وَالْأَرْض وَمَا بَينهمَا واستوى على عَرْشه // رَوَاهُ ابْن شاهين فِي كتاب الصَّحَابَة بِإِسْنَاد واه // ٢٨٥ - حَدِيثُ عِيسَى بْنِ يُونُسَ عَنْ طَلْحَةَ بْنِ عَمْرٍو عَنْ عَطَاءٍ سَمِعَ ابْنُ عَبَّاسٍ يَقُولُ إِنَّمَا مَثَلُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ فِيمَا وَرَاءَهُنَّ مِنَ الْهَوَاءِ حَيْثُ لَا سَمَاءَ وَلا أَرْضَ كَمَثَلِ فُسْطَاطٍ فِي صَحَرَائِكُمْ تَرَى ذَلِكَ الْفُسْطَاطَ

1 / 109