العلو
العلو
تحقیق کنندہ
أبو محمد أشرف بن عبد المقصود
ناشر
مكتبة أضواء السلف
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤١٦هـ - ١٩٩٥م
پبلشر کا مقام
الرياض
إِلَيْهِم وَيَقُول اللَّهُمَّ اشْهَدْ // أخرجه مُسلم //
٢٥ - حَدِيث أبي هُرَيْرَة أَن رَسُول الله ﷺ قَالَ الْمَلَائِكَة يتعاقبون فِيكُم مَلَائِكَة بِاللَّيْلِ وملائكة بِالنَّهَارِ ويجتمعون فِي صَلَاة الْفجْر وَصَلَاة الْعَصْر ثمَّ يعرج إِلَيْهِ الَّذين باتوا فِيكُم فيسألهم وَهُوَ أعلم بهم كَيفَ تركْتُم عبَادي فَيَقُولُونَ أتيناهم وهم يصلونَ وتركناهم وَهُوَ يصلونَ // مُتَّفق عَلَيْهِ //
٢٦ - حَدِيثٌ سَمِعْنَاهُ مِنْ أَحْمَدَ بْنِ هِبَةِ اللَّهِ وَجَمَاعَةٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْوَاحِد حَدثنَا إِسْمَاعِيل بن عَليّ أخبرنَا مُحَمَّد بن عَليّ النَّحْوِيّ أخبرنَا أَبُو بكر بن الْمقري حَدثنَا عَبْدَانِ بن أَحْمد حَدثنَا عَمْرو بن مُوسَى حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ يَعْلَى بْنِ عَطَاءٍ عَنْ وَكِيعِ بْنِ حُدُسٍ عَنْ أَبِي رَزِينٍ الْعُقَيْلِيِّ قَالَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَيْنَ كَانَ رَبُّنَا قَبْلَ أَن يخلق السَّمَاوَات وَالأَرْضَ قَالَ كَانَ فِي عَمَاءٍ مَا فَوْقَهُ هَوَاءٌ وَمَا تَحْتَهُ هَوَاءٌ ثُمَّ خَلَقَ الْعَرْشَ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَيْهِ // رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ وَأَبُو دَاوُد وَابْنُ مَاجَهْ وَإِسْنَادُهُ حَسَنٌ
وَقَدْ رَواهُ شُعْبَةُ وَغَيْرُهُ عَنْ يَعْلَى وَقَالُوا عُدُسٍ بَدَلَ حُدُسٍ وَرَوَاهُ إِسْحَاقُ بْنُ رَاهَوَيْهِ عَنْ عَبْدِ الصَّمَدِ بْنِ عَبْدِ الْوَارِثِ عَنْ حَمَّادٍ وَعِنْدَهُ ثُمَّ كَانَ الْعَرْشُ فَارْتَفَعَ عَلَى عَرْشِهِ وَرَوَى حَرْبٌ عَنِ ابْنِ رَاهَوَيْهِ تَحْتَهُ هَوَاءٌ وَفَوْقَهُ هَوَاء يَعْنِي السَّحَاب //
وَقَالَ أَبُو عبيد الْعَمَاءُ الْغَمَامُ //
وَقَالَ الْحَسَنُ بْنُ عِمْرَانَ الْحَنْظَلِيُّ الْهَرَوِيُّ سَمِعْتُ أَبَا الْهَيْثَمِ خَالِدَ بْنَ يَزِيدَ الرَّازِيَّ يَقُولُ أَخْطَأَ أَبُو عَبْيٍد إِنَّمَا الْعَمَى مَقْصُورٌ وَلا يُدْرَى أَيْنَ كَانَ الرَّبُّ يَعْنِي قَبْلَ خَلْقِ الْعَرْشِ وَيُرْوَى عَنْ أَبِي رَزِينٍ حَدِيثٌ طَوِيلٌ بِإِسْنَادَيْنِ مَدَنِيَّيْنِ فِي الْبَابِ لَكِنَّهُ ضَعِيفٌ //
٢٧ - حَدِيثُ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ عَنْ أَبِي قَابُوسٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ
1 / 18