وإذا العناية لاحظتك عيونها ... ثم فالمخاوف كلهن أمان
"٨-٤٠"
التطبيق:
١- بين النوع البديعي، وموضعه في الأمثلة الآتية:
قال الله تعالى: ﴿صِبْغَةَ اللَّهِ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً﴾ .
وقال رسول الله، ﷺ: "أسلم سالمها الله، وغفار غفر الله لها، وعصية عصت الله ورسوله".
وقال الشاعر:
بروحي جيرة أبقوا دموعي ... وقد رحلوا بقلبي واصطباري
كأنا للمجاورة اقتسمنا ... فقلبي جارهم والدمع جاري
"٦-٤٠"
٢- بين نوع المجاز، وعلاقته في الأمثلة الآتية:
قال الله تعالى: ﴿فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ﴾ .
وقال رسول الله ﷺ لأمهات المؤمنين: "أطولكن يدًا أسرعكن لحوقًا بي".
وقال الشاعر:
سيعلم الجمع ممن ضم مجلسنا ... بأنني خير من تسعى له قدم
"٦-٤٠"
٣- بين نوع الكناية في المثالين الآتيين:
قال الله تعالى: ﴿أَوَمَنْ يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبِينٍ﴾ .
وقال الشاعر:
ودبت له في موطن الحلم علة ... لها كالصلال الرقش شر دبيب
1 / 200