ولوعدنا هذا وكذبنا وجعلنا دنيانا لعبا ولهوا وغرنا بالله الغرور فمتنا على اغير التوبة، 44، فلا نجاة لنا ولا انتقال منها فنحن أشد لوما لأنفسنا.45.
فتقول لهم الزبانية : لقد كنتم في غفلة من هذا لا تجدون انكم أقل عذابا من أهل النار.42، قال فيتوكل بكل واحد منهم عقرب في بطنها عشرة آلاف قربة من السم لها زبانايان فيهما مائة ألف عقدة. 47؛ في كل عقدة عشرة آلاف قلة من السم، فتلتزق تحت بطنه فتضرب خاصرته فيصل اسم الى كبده وطحاله وفؤاده وأمعائه فيخرج ذلك من دبره . 48، ولا وليخرج آخره حتى يرجع كبده وطحاله إلى مكانه ليذوق العذاب الأليم.
ه ، فيبكون ويضجون ويقولون لقد عذبنا بعذاب ما عذب به أحد مثلنا فتقول لهم الزبانية: غاب عنكم الخير ولا بقي لكم أثر.
، فيقولون: هل يكون عذابا أشد من هذا وأكثر فتقول لهم الزبانية: اتم الآن ما قيدتم وما سلسلتم. 52؛ قال فيتوكل بكل واحد منهم حيتان اودتان فيلوحان بهما فتغرس الحيتان روسهم في أبدانهم وتشق عظامهم الو تنفخ السم في وجوههم . 53، فينادون بالويل ويسألون الاقالة من تك الحيات ويضمون على باقي العذاب.54، فتناديهم الزبانية : يا أشقياء ما كنتم تستحون واذا لقيتم الناس لقيتموهم مخبتين.55، فينتهوا من تلك اا د اثلاثمائة ألف ألف ألف شجرة الى ثلاثمائة ألف ألف ألف شجرة 58،.
نامعلوم صفحہ