آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
1 - 287 کے درمیان ایک صفحہ نمبر درج کریں
وقد ملأ البيداء رعدا كأنما
بكل سبيل ذو رعود ملمح
مشيت إليه فانثنى فطلبته
فأقبل تياه الخطا يترنح
ظللنا مليا أتقيه ويتقي
ويعجم في قول الوعيد وأفصح
فأغمدت سيفي في قرارة جوفه
أليس لسيفي ذلك الغمد يصلح؟
إلى أن تعايا في يدي فذبحته
ومن ذا رأى الضرغام كالشاة يذبح
نامعلوم صفحہ