251

مني وبيض الهند تقطر من دمي)

فمضيت أعتنق الرماح لأنها

خطرت كأسمر قدك المتقوم (ووددت تقبيل السيوف لأنها

لمعت كبارق ثغرك المتبسم)

الفصل الرابع

(في حي بني عامر وفي مضارب بني الأشتر وفي خيام صخر سرادق فخم وسامر حافل فيه جماعة من سراة بني عبس وأخرى من وجوه عامر، خدم يروحون ويجيئون بقصاع الطعام وأواني الشراب. جماعة يزمرون، وآخرون يضربون على الدفوف والمزاهر ...)

المشهد الأول

أحدهم :

عبلة في الوشي

زفت إلى عامر

نامعلوم صفحہ