17

على بساط الریح

على بساط الريح

اصناف

عليه يحيران العقولا

ما هما من خرافة وخيال

بل هما من حقيقة وهيولى

صعد الطرف في الأثير تجدني

قاطعا في الأثير ميلا فميلا

خببا

2

تارة، وطورا وئيدا

صعدا مرة، وأخرى نزولا

فوق طيارة على صهوات الريح

نامعلوم صفحہ