عجالة الإملاء المتيسرة من التذنيب

ابراہیم بن محمد برہان الدین قبیباتی d. 900 AH
142

عجالة الإملاء المتيسرة من التذنيب

عجالة الإملاء المتيسرة من التذنيب

تحقیق کنندہ

إبراهيم بن حماد الريس ومحمد بن عبد الله بن علي القنّاص

ناشر

مكتبة المعارف للنشر وَالتوزيع

ایڈیشن نمبر

الأولي

اشاعت کا سال

1420 ہجری

پبلشر کا مقام

الرياض

"صقلية بفتح الصاد والقاف، فأما سقلية بالسين مكسورة فضيعة في غوطة دمشق، والأصل فيهما واحد عربت هذه فقيلت بالصاد، وسقليه اسم رومي وتفسيره تين وزيتون". هذا كلامه. وأهل مكة أعرف بشعابها). وقد وقع للشيخ محيي الدين النووي في "علوم الحديث" وقبله لابن الصَّلاح في الإجازة: أجزت لك الكتاب الفلانيَّ أو ما اشتملت عليه فَهْرَسَتي هذه. وهي صريحة في التأنيث فالنووي قلَّد ابن الصَّلاح، ومَنْ بعد النووي قلدوه في التعبير بهذه العبارة المعترضة بعينها، وقد عُلِم ما فيها وفوق كل ذي علم عليم، ولم يحط بالأشياء كلها إلا الله

1 / 150