9

لا، لا أظنه هو (تسمع دقة على الباب)

تفضل. (يدخل هوفستاد من باب البهو)

أو! هو أنت يا سيد هوفستاد؟!

هوفستاد :

نعم، رجائي أن تعذريني؛ ولكني شغلت في المطبعة. سعدت مساء يا حضرة العمدة.

بيتر (ينحني بشيء من الجفاف) :

سعدت مساء. إنك آت في مهمة بلا شك؟

هوفستاد :

بعض الشيء، بشأن مقالة من أجل جريدتي.

بيتر :

نامعلوم صفحہ