لبيبة :
أيوا، أما أنا ما نيش شايفة، وريني إيه اللي في إيدك، دا لازم يكون جواب من يعقوب؟ هات هنا (تأخذ منه الجواب، ثم تقرأ في سرها).
فرج :
صدق من قال: إن القلب دليل. أما ما تواخذينيش يا ستي كوني ما أعطيتكيش الجواب دا من بدري، والسبب كوني وجدتك نايمة (ويعطيها الجواب)
ماهيش منتبها لي.
لبيبة :
أما المكتوب دا ريح فوادي يا فرج، ودلوقت جاي سيدك يعقوب، اطلع برا وخلي بالك، أول ما يوصل قول له يدخل دوغري لعندي؛ لأني باستناه.
فرج :
لا أقول له ولا يقول لي، دا الراجل ابن حلال، أهو داخل، أنا رايح أحضر السفرة (ثم يخرج).
يعقوب (يدخل مغموما) :
نامعلوم صفحہ