15وتوحيد الكلمة وعود الأخوة الإسلامية إلى المجتمع الديني ، وعلى كل تقدير فلا أطلب رضا هؤلاء ، ولا أعتمد عليه ولا أخشى سخط الآخرين ولا أخافه ، ورائدي هو رضوانه تعالى لا غير.( قل إنما أعظكم بواحدة أن تقوموا لله مثنى وفرادى ثم تتفكروا ). (1)صفحہ 18کاپیاشتراکAI سے پوچھیں