============================================================
اثبات صاتعين . وإن (9) قلم باحداث النور لياها فهو الذى أحدث أصل الشرور والقبائح (2) وهو خلاف أصلكم (2) وأما قول المثلثة فباطل (3) أيضا ، لأنه لا دليل لهم على تقسيمهم بثلاثة أقاتيم (4) لا من جهة العقل ولا من جهة النقل ، اولأ نهم جعلوا الذات مع /41ا
العلم والحياة ثلاثتره) ، فهلا جعلوا مع القدرة والارادة خمسة، ومع السمع والبصر سبعة ، إلى غير ذلك من صفات الكمال وقول من جعل مريم صاحية(1) وعيسى ولدا أشنع، لأن (7) فيه إثبات الحاجة والتجزية لله تعالى (8)، وذلك كله(9) من آمارات الحسدث .
وأما الرد على الطبائعية فتقول بأن (10) الحرارة واليرودة والرطوية والييوسة كلها أعراض لا قيام لا بذاتها ولا بقاعها قى نفسها (11)، وهى (1)م : فان (3) 0 (3) م - ، وجاعت على هامش النص فى د (3) م، د: باطل (4) د بالأقاليم الشلاية .
: (5) (-) د: من زنم بآه مرع زوجة .
(3) م فان .
(8) د- لله تعالى.
- 4(9) (10)م: هذه (11) م: اتفسها.
صفحہ 48