============================================================
لايد وأن يكون واجب الوجود لذاته، ولا يتصور ذلك (1) إلا لواحد) ودلالة ذلك أن الصاتع لو كان اثنين ، فاذا أراد أحدهما خلق الحياة فى جسم وأراد (2) الآخر خلق الموت فى ذلك الحسم ، قاما أن تنفذ إرادتهما (3) أو تتقد(4) إرادة أحدهما دون الآحر . (ه) ونفاذ إرادتها حال(5)، ولو (2) تفذت إرادة أحدهما دون الآنحر صار الذى تعطلت ارادته (7) مقهورا، والمقيور لا يكون إلها فان قيل : إذا(8) علم أحدهما آن الآخر يريد الحياة(4) من صاحيه فى جسم (9)(10) يوافقه الآخر(11) فى ذلك ولا يخالقه بارادة الموت (12) فى ذلك الحسم (12)(13) خصوصا على أصلكم أن الإرادة تلازم العلم . قلنا : الموافقة ابيها إما أن تقع ضرورة أو اختيارا قان(14) ). ب (1) : وذلك لايتسود.
3(4 (3) د* وأته حال 4(4 (5)د (2) د: واذا.
() د: قالذى تعطلت ارادته صار.
(3) د: لو: - 4 () 00(9 (10) م 3 فيه.
4(21) 2) 0(13) م 3 (13) فيه (4:)م : آن .
صفحہ 46