٢٢٣: ٣٢٢ ["..ونتحدث حديث الرَّكْب نقطع به عنا الطريق ... "] .
قال الشيخ أثابه الله: في نسخة "عناء".
* * *
٢٢٤: ٣٢٣ [وهو يقول: ﴿إنما كنا نخوض ونلعب﴾، فيقول له رسول الله ﷺ: ﴿أَبِاللهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِؤُنَ﴾ . [التوبة: ٦٥-٦٦] . ما يتلفت إليه، ولا يزيده عليه.."] .
قال الشيخ أثابه الله: هذه القصة ذكرها ابن إسحاق في السيرة بهذا السياق، والمؤلف قد نقلها منه.
٢٢٥: ٣٢٥ [... وعن أبي هريرة ﵁ أنه سمع رسول الله ﷺ يقول: "إن ثلاثة من بني إسرائيل: أبرص وأقرع وأعمى، فأراد الله أن يبتليهم ... "] الحديث.
قال الشيخ أثابه الله: فتوسل الملك إلى كل واحد بأربعة أشياء:
١. المسكنة.
٢. السفر.
٣. عدم القدرة.
٤. المرض.
وقال أثابه الله: من فوائد هذه القصة إن إعطاء الدنيا لأحد ليست دليلًا على الكرامة له.