31

بين الدين والفلسفة: في رأي ابن رشد وفلاسفة العصر الوسيط

بين الدين والفلسفة: في رأي ابن رشد وفلاسفة العصر الوسيط

اصناف

أطلعك الله بسر قوم

شقوا العصا بالنفاق شقا

تفلسفوا وادعوا علوما

صاحبها في المعاد يشقى

واحتقروا الشرع وازدروه

سفاهة منهم وحمقا

أوسعتهم لعنة وخزيا

وقلت: بعدا لهم وسحقا

فابق لدين الإله كهفا

فإنك ما بقيت يبقى •••

نامعلوم صفحہ