بين الدين والفلسفة: في رأي ابن رشد وفلاسفة العصر الوسيط
بين الدين والفلسفة: في رأي ابن رشد وفلاسفة العصر الوسيط
اصناف
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
1 - 184 کے درمیان ایک صفحہ نمبر درج کریں
بين الدين والفلسفة: في رأي ابن رشد وفلاسفة العصر الوسيط
محمد یوسف موسیٰ d. 1383 AHبين الدين والفلسفة: في رأي ابن رشد وفلاسفة العصر الوسيط
اصناف
44
كما ضرب سيدنا عمر بن الخطاب بدرته ضربا وجيعا رجلا كان يسأل عن متشابه القرآن،
45
وكذلك كان الأمر في أيام بني أمية.
46
على أنهم ما كانوا يرون بأسا في تفسير القرآن بالمأثور الثابت عن الرسول
صلى الله عليه وسلم
والصحابة والتابعين بالنقل الصحيح، بل قد ظهرت الحاجة شديدة إليه، والمثل الأعلى لهذا الضرب من التفسير نجده في تفسير الطبري المعروف.
ومع هذا؛ فلم يلبث القرآن أن ناله ما نال الكتاب المقدس من قبل، الأمر الذي نقده بشدة سبينوزا من قبل، فقد ظهرت التآويل المجازية لكثير من آياته على أيدي المعتزلة والمتصوفة والشيعة، بل قبل هذه الفرق أيضا.
47
نامعلوم صفحہ