بصائر و ذخائر

التوحيدي d. 414 AH
101

بصائر و ذخائر

البصائر والذخائر

تحقیق کنندہ

د/ وداد القاضي

ناشر

دار صادر

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٤٠٨ هـ - ١٩٨٨ م

پبلشر کا مقام

بيروت

الزي؛ قيل: فما الفتوة؟ قال: طهارة السر. وقال بعض السلف: العلوم أربعة: الفقه للأديان، والطب للأبدان، والنجوم للأزمان، والنحو للسان. لأبي زبيد الطائي: الوافر إذا نلت الإمارة فاسم فيها ... إلى العلياء والحسب الوثيق فكل إمارة إلا قليلًا ... مغيرة الصديق على الصديق فلا تك عندها حلولً فتحسى ... ولا مرًا فتنشب في الحلوق أعاتب كل ذي حسب ودين ... ولا أرضى معاتبة الرفيق وأغمض للصديق عن المساوي ... مخافة أن أعيش بلا صديق قال الماهاني: سار رجل أبخر رجلًا أصم، فلشدة ما صدم خياشيم الأصم قال للأبخر: قد قهمت ما قلت؛ فلما ولى قيل للأصم: ما الذي قال لك؟ قال: والله ما أدري ولكنه فسا في أذني. شاعر: الطويل

1 / 101