وَأخذت عَنهُ حُرُوف السَّبْعَة من طَرِيق الإِمَام أبي مُحَمَّد مكي وطرق الإِمَام أبي عبد الله بن شُرَيْح وَطَرِيق الإِمَام أبي على الْأَهْوَازِي على مَا تضمنه كتاب الْإِقْنَاع
وَلما أكملت هَذِه الْقرَاءَات على حسب مَا ذكرت سَأَلت من شَيْخي وبركتي أبي عبد الله ﵁ أَن يكْتب لي كتابا يشْتَمل على مَا قرأته عَلَيْهِ وينطوي على صِحَة مَا أسْندهُ إِلَيْهِ فَأَجَابَنِي إِلَى مَا سَأَلت وحَدثني أَنه أَخذ هَذِه الْقرَاءَات تِلَاوَة وَرِوَايَة عَن جمَاعَة من الْأَشْيَاخ ﵏ حَسْبَمَا
1 / 94