(فضنت بِمَاء الْوَجْه نفس ابيه ... وجادت يَمِيني بِالَّذِي كنت أملك)
وَعند توديعه لي قَالَ أَنْشدني بَعضهم عِنْد الْوَدَاع وَلم يعين قَائِلا
(لَا زلت تصحبك السَّلامَة أَيْنَمَا ... يممت من غرب الْبِلَاد وشرقها)
(فَقُلُوبنَا لَا مصفيات ودادها ... وَلَئِن ملكت قُلُوبنَا فبحقها)
(ضمنت لَك الشيم الَّتِي خولتها ... أَلا يكون سواك مَالك رقمها)
قَرَأت عَلَيْهِ وَسمعت من لَفظه وأجازني إجَازَة عَامَّة متلفظا بهَا بشروطها
1 / 76