30

والآن ماذا تبتغي؟

رشاد :

أريده لزينبا

عزيز :

وكيف؟ هل يقبلها؟

رشاد :

كلمته فما أبى

فامض إلى أمك يا

عزيز بلغها النبأ

لقد وصفت القصر لل

نامعلوم صفحہ