تدل عليها كتب الحديث التي تكلم بها1، وهو القوي الذي كان سيفه على فخذه2، وصاحب الحسن والجمال، الذي استله ونجح وملك، وأجرى الحق (والعدل مع الرأفة) 3، التي هي شريعة الفضل والإحسان، الممتزجة بالعدل4، وهو القوي الذي نباله مسنونة، الذي تساقطت تحته الشعوب، الذي كرسي ملكه يدوم إلى دهر الداهرين5،
صفحہ 161
مقدمة الكتاب
الباب الأول: الرد على النصارى في دعوة ألوهية المسيح عليه السلام
الباب الثاني: الرد على النصارى في استدلالهم على ألوهية المسيح بالمعجزات التي أظهرها الله على يديه
الباب الثالث: الرد على مطاعن النصارى في نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
....
الباب الرابع: البشارات بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم في التوراة والإنجيل