البديع فی علم العربیہ
البديع في علم العربية
تحقیق کنندہ
د. فتحي أحمد علي الدين
ناشر
جامعة أم القرى
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤٢٠ هـ
پبلشر کا مقام
مكة المكرمة - المملكة العربية السعودية
اصناف
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
البديع فی علم العربیہ
ابن الأثیر d. 606 AHتحقیق کنندہ
د. فتحي أحمد علي الدين
ناشر
جامعة أم القرى
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤٢٠ هـ
پبلشر کا مقام
مكة المكرمة - المملكة العربية السعودية
اصناف
(١) - انظر: الهمع ٢/ ٤٠٣. (٢) - فى الكتاب ١/ ٢٢:" واعلم أنّ الاسم أوّل أحواله الابتداء .... " وقال ابن يعيش ١/ ٧٣:" .... وذهب سيبويه وابن السّراج إلى أن المبتدأ أو الخبر هما الأوّل والأصل فى استحقاق الرفع وغيرهما من المرفوعات محمول عليهما ومنه قول سيبويه: اعلم أن الاسم أول أحواله الابتداء يريد: أوّل أحواله المبتدأ، لأن المبتدأ هو الاسم المرفوع، والابتداء هو العامل، وذلك لأن المبتدأ يكون معرّى من العوامل اللفظيّة ... " وانظر أيضا: الأصول ١/ ٦٣ / والهمع ٢/ ٣. (٣) - انظر الأصول ١/ ٥٨. (٤) - الرسم والحد: نوعان من أنواع التعريف عند علماء المنطق، فالرّسم: تعريف الشيء بما يشمل عرضه الخاص به. أما الحدّ: فهو تعريف النوع بكلياته الذاتية. والتعريف بالتقسيم من قبيل الرّسم؛ لأنّه تعريف بالخاصّة؛ ومن ثمّ فإنّ الرسم أعمّ من الحدّ.
1 / 54