123

البديع فی علم العربیہ

البديع في علم العربية

تحقیق کنندہ

د. فتحي أحمد علي الدين

ناشر

جامعة أم القرى

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٤٢٠ هـ

پبلشر کا مقام

مكة المكرمة - المملكة العربية السعودية

اصناف

وربما اكتفى بصدر البيت في موضع وأكمله في موضع آخر مثل: ١ - فلو أنّ الأطبّا كان حولي ... وكان مع الأطبّاء الأساة (١) ٢ - فبيناه يشري رحله قال قائل ... لمن جمل رخو الملاط نجيب (٢) ملحوظات على شواهده الشعرية: ١ - فلا ترى بعلا ولا حائلا ... كهو ولا كهنّ إلّا حائلا (٣) هكذا رواه تبعا لشيخه ابن الدّهان (٤)، وصحه روايته" كهوولا كهنّ إلّا حاظلا ولم أجد غيرهما رواه" حائلا". ٢ - لنا إبلان فيهما ما علمته (٥). لم يروه أحد غيره" علمته" وجميع من رواه رواه" علمتم". ٣ - تزوّد فيما بين أذناه طعنة ... دعته إلى هابي التّراب عقيم (٦) وكل من رواه غيره رواه (تزوّد منّا). ٤ - كأنّه وجه تركيّين قد رميا (٧). الرواية المشهور (إذ غضبا). ٥ - سائل فوارس يربوع بشدّتنا ... أهل رأونا بوادي السّفح ذي الأكم (٨) الرواية المشهورة (بسفح القفّ). ٦ - وإنّي لراج نظرة قبل الّتي ... لعلّي وإن شطّت نواها أزورها (٩)

(١) (١٥١) (٢) (١٥٤) (٣) (ص: ١٦٥). (٤) (الغرة (٢/ ٢٠ أ). (٥) (ص: ٢٢٣). (٦) (ص: ٢٣٠). (٧) (ص: ٢٧٤). (٨) (ص: ٤٠٤، ٤١٨). (٩) (ص: ٤٣٦).

مقدمة / 129