بذل المعون في فضل الطاعون
Badhl al-Maʿun fi Fadl al-Taʿun
اصناف
وعن أبى بن كعب رضى الله عنه ، أنه كان له جرين فيه تمر . الحديث، وفيه : وفإذا هو بدابة كهيئة الغلام المحتلم فقال: ما أنت) قال: جنى . . وفيه : فقلت : ما الذى يحرزنا منكم قال: هذه الأية أية الكرسي. وفيه قول النبى: وصدق الخبيث أخرجه النساني وأبو يعلى .
وعن بريدة قال: بلغنى أن معادذ بن جبل رضى الله عنه أخذ الشيطان على عهد رسول الله. فسالته ، فقال: نعم . فذكر الحديث ، وفيه : أقبل على صورة الفيل ، قدخل من خلل الباب ، فدنا من التمر . . وفيه : ولقدكنا في مدينتك هذه حتى بعث صاحبكم ، فلما نزلت عليه أيتان نفرنا منهما، فوقعنا بنصيبين ، فلا يقرآن في البيت إلا لم يلج فيه الشيطان ثلاثا ، أية الكرسي وخائمة سورة البقرة : { ءامن الرسول . . إلى أخرهاء . فخليت سبيله وغدوت إلى رسول الله فقال: وصدق وهو كذوب . أخرجه الطبرانى بسند حسن .
وعن / ابن مسعود رضى الله عنه قال: خرج رجل من أصحاب رسول الله فلقى الشيطان، فاصطرعا . الحديث، وفيه : سورة البقرة ليس منها أية تقرا فى وسط بيت فيه شياطين إلا تفرقوا ، ولا تقرا فى بيت فيدخل ذلك البيت شيطان . أخرجه ابن أبى الدنيا بنبند حسن .
وعن كعب الأحبار رضى الله عنه قال: وإإن محمدا أعطى أربع آيات لم يعطهن موسى، وإن موسى أعطى أية لم يعطها محمد قال : والآيات : لله ما في السموات وما فى ألارض . . حتى خت سورة البقرة. والاية: اللهم لا تولج الشيطان في قلزبنا، وتخلصنا منه ، فإن لك الملكوت والأيد والسلطان والملك والحمد والأرض والسماء الدهر الذهر ، أبدا أبدا. رواه أبو عبيد مقطوعا هكدا .
وأخرج محمدابن المنذر الهروى في اكتاب العجائب ، من طريق حمزة الزيات رقال : بينا أنا بحلوان ، سمعت شيطانأ بقول لأخرز هذا الذى يقزىء الناس القرأان ، تعال نعبث به : فقال : من ويلك . فلما دنا منى قرات .، { شهد الله أنه لا إله إلا هو . . : إلى - . .
الحكيم . فقال أحدهما للاخرذ لا أرغم الله إلا أنفك ، أما أنا فلا أزال أحرسه إلى الصبح
وعن أبن بن كعب رضى الله عنه قال: كنت عند النبى ، فجاء أعرابى فقال : يا نبى الله ، إن لى أخا وبه وجع قال: وما وجعه قال: به لقم قال :قائينى ب1 . فوضعه بين يديه ، فعوذه بفاتحة الكتاب ، وأربع أيات من أول سورة البقرة، و{ وإلهكم إله واحد . ) الأية ، وأية الكرسي ، وثلاث / من أخر السورة وأية من أل عمران: شهد الله - إلى - العزيز الحكيم وأية في الأعراف : إن ربك الله ، وأخر المؤمنين : فتعالى الله الملك الحق . ، وعشر أات من أول الصافات ، وثلاث آيات من أخر سورة الحشر، وأية من سورة الجن : وأنه تعالى جد ربنا .
و{ فل هوالله أحد . . } ، والمعوذتين . فقام الرجل كأنه لم يشتك شيا قط . أخرجه عبدالله بن أحمد في وزيادات المسندة ، وفيه أبو جناب الكلبى ، وفيه ضعف وعن أبى هريرة رضى الله عنه قال : قال رسول الله : ومن قرا أية الكرسي ، وأول حم . . - المؤمنين ، إلى قوله - . . إليه المصير حين يصبح ، حفظ بها حتى يمسى . ومن قراها حين
يمسى حفظ بها حتى يصيح . أخرجه الترمذي وقال حديث غريب.
وأخرجه على بن سبعيد العسكرى في ثواب الفرأان نحوم ، من رواية عبدالرحمن بن أبى بكر المليكى ، وهو ضعيف وعن عقبة بن عامر رضى الله عنه قال: بينما أنا أسير منع رسول الله بين الجحفة والأبواء إذ غشينا ريح وظلمة شديدة . فجعل رسول الله يتعوذ أعوذ برب الفلق و أعوذ برب الناس . . ، ويقول : يا عقب تعود بهما فما تعوذ متعوذ بمثلهما أخرجه أبو داود ، وأصله عند مسلم وأخرجه البزار من حديث عبدالله الأسلمى ، أن النبي قال : قل هو الله أحد وقل أعوذ برب الفلق وقل أعوذ برب الناس ، هكذا فيعود ، فما تعود العباد بمثلهن قط » . ورجاله ثقات.
نامعلوم صفحہ