آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
1 - 231 کے درمیان ایک صفحہ نمبر درج کریں
ها أنتم بيع بكم وشراء
أيسركم أن يصبحن بنوكم
وهم عبيد في الورى وإماء؟
ولقد أعجبنا بقوله في أول القصيدة:
أفمسلمون وأمة شلاء
لا ميتون ولا هم أحياء
قد أثقلوا الإسلام عن وثباته
وهم عليه معرة وبلاء
في كل دهر سقطة عرفت لهم
وبكل قطر منهم غوغاء
نامعلوم صفحہ