آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
1 - 179 کے درمیان ایک صفحہ نمبر درج کریں
اوراق ورد
مصطفى صادق الرافعيأوراق الورد
1
أنت شخصان في الفؤاد. فشخص
عند ظني، وآخر في يقيني
واحد كيف شئت أنت، وثان
كيفما شئته أنا وظنوني
لا بهذا رحمتني أو بهذا
بل بعقلي عذبتني وجنوني! •••
أملي فيك كالخيال على المرآ
ة كذب مصور للعيون
نامعلوم صفحہ