197

أو بنطق كالصمت حي الجلال

أنشدت دعوة الصباح فلبى

ذلك الصبح من إسار الليالي

وأتى هائبا توسل بالشم

س حماه فأشرقت في اختيال

وخشعنا جميعنا في نهانا

كخشوع الفنان نحو «المثال» •••

كم هدوء تموج فيه وتطغى

ثورة لليقين أو للضلال

وحي الرسام

نامعلوم صفحہ