127

حنانك أيها الداعي

فأنت مليك أنفاسي

فررت وحولي الدنيا

تحارب كل إحساسي

فررت إليك من سجني

فرار المذنب الثائر

وهذا الدهر يتبعني

بجيش حانق زاخر

أذنبي أنني تبع

وأنت السيد الناهي

نامعلوم صفحہ