٣١٧ - قَالَ: ثنا يُوسُفُ بْنُ أَبِي يُوسُفَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، أَنَّهُ قَالَ فِي الرَّجُلِ يَعْطِسُ وَهُوَ عَلَى الْخَلَاءِ، فَقَالَ: «يَحْمَدُ اللَّهَ عَلَى كُلِّ حَالٍ»
٣١٨ - قَالَ: ثنا يُوسُفُ بْنُ أَبِي يُوسُفَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، أَنَّهُ قَالَ: «فِي صَدَقَةِ الْفِطْرِ نِصْفُ صَاعٍ مِنْ بُرٍّ، أَوْ صَاعٌ مِنْ تَمْرٍ، عَنْ كُلِّ حُرٍّ أَوْ عَبْدٍ، صَغِيرٍ أَوْ كَبِيرٍ»
٣١٩ - قَالَ: ثنا يُوسُفُ بْنُ أَبِي يُوسُفَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ مَرْثَدٍ، عَنْ عَلِيٍّ، عَنْ حُمْرَانَ، أَنَّهُ قَالَ: مَا رُئِيَ ابْنُ عُمَرَ ﵄ قَطُّ إِلَّا وَأَقْرَبُ النَّاسِ مِنْهُ مَجْلِسًا حُمْرَانُ، فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ ذَاتَ يَوْمٍ: يَا حُمْرَانُ «مَا أَرَاكَ لَزِمْتَنَا إِلَّا لِتَسْتَفِيدَ مِنَّا خَيْرًا» . قَالَ: أَجَلْ يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ. قَالَ: " انْظُرْ ثَلَاثًا: فَأَمَّا اثْنَتَانِ فَإِنِّي أَنْهَاكَ عَنْهُمَا، وَأَمَّا وَاحِدَةٌ فَإِنِّي آمُرُكَ بِهَا ". قَالَ: مَا هُوَ؟ قَالَ: " لَا تَمُوتَنَّ وَعَلَيْكَ دَيْنٌ، إِلَّا دَيْنًا تَتْرُكُ لَهُ وَفَاءً، وَلَا تَنْتَفِيَنَّ مِنْ وَلَدِكَ، فَإِنَّهُ يُسَمِّعُ بِكَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَمَا سَمَّعْتَ بِهِ فِي الدُّنْيَا قِصَاصًا ﴿وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا﴾ [الكهف: ٤٩]، وَلَا تَدَعَنَّ رَكْعَتَيِ الْفَجْرِ فَإِنَّ فِيهِمَا الرَّغَائِبَ "
٣١٨ - قَالَ: ثنا يُوسُفُ بْنُ أَبِي يُوسُفَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، أَنَّهُ قَالَ: «فِي صَدَقَةِ الْفِطْرِ نِصْفُ صَاعٍ مِنْ بُرٍّ، أَوْ صَاعٌ مِنْ تَمْرٍ، عَنْ كُلِّ حُرٍّ أَوْ عَبْدٍ، صَغِيرٍ أَوْ كَبِيرٍ»
٣١٩ - قَالَ: ثنا يُوسُفُ بْنُ أَبِي يُوسُفَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ مَرْثَدٍ، عَنْ عَلِيٍّ، عَنْ حُمْرَانَ، أَنَّهُ قَالَ: مَا رُئِيَ ابْنُ عُمَرَ ﵄ قَطُّ إِلَّا وَأَقْرَبُ النَّاسِ مِنْهُ مَجْلِسًا حُمْرَانُ، فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ ذَاتَ يَوْمٍ: يَا حُمْرَانُ «مَا أَرَاكَ لَزِمْتَنَا إِلَّا لِتَسْتَفِيدَ مِنَّا خَيْرًا» . قَالَ: أَجَلْ يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ. قَالَ: " انْظُرْ ثَلَاثًا: فَأَمَّا اثْنَتَانِ فَإِنِّي أَنْهَاكَ عَنْهُمَا، وَأَمَّا وَاحِدَةٌ فَإِنِّي آمُرُكَ بِهَا ". قَالَ: مَا هُوَ؟ قَالَ: " لَا تَمُوتَنَّ وَعَلَيْكَ دَيْنٌ، إِلَّا دَيْنًا تَتْرُكُ لَهُ وَفَاءً، وَلَا تَنْتَفِيَنَّ مِنْ وَلَدِكَ، فَإِنَّهُ يُسَمِّعُ بِكَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَمَا سَمَّعْتَ بِهِ فِي الدُّنْيَا قِصَاصًا ﴿وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا﴾ [الكهف: ٤٩]، وَلَا تَدَعَنَّ رَكْعَتَيِ الْفَجْرِ فَإِنَّ فِيهِمَا الرَّغَائِبَ "
1 / 64