At-Tawassul: Its Types and Rulings
التوسل أنواعه وأحكامه
تحقیق کنندہ
محمد عيد العباسي
ناشر
مكتبة المعارف للنشر والتوزيع
ایڈیشن نمبر
الطبعة الأولى ١٤٢١ هـ
اشاعت کا سال
٢٠٠١ م
پبلشر کا مقام
الرياض
اصناف
1 / 5
1 / 6
1 / 7
1 / 9
١ الإعتقاد بإمداد بشر بميت للأحياء هو اعتقاد باطل وطلبه استغاثة بغير الله وهي نوع من أنواع الشرك الأكبر، والعياذ بالله.
1 / 10
1 / 11
١ رواه مسلم وأصحاب السنن وغيرهم وهو مخرج في كتابي "إرواء الغليل" يراجع "٢٤٢.
1 / 12
١ سورة المائدة: الآية ٣٥. ٢ سورة الإسراء: الآية ٥٧.
1 / 13
١ تفسير ابن كثير "٢/٥٢-٥٣". ٢ رواه مسلم "٨/٢٤٥ نووي" والبخاري بنحوه "٨/٣٢٠-٣١ فتح". ٣ فتح الباري "١٠/١٢ و١٣".
1 / 14
1 / 15
١ رواه مالك مرسلا والحاكم من حديث ابن عباس وإسناده حسن. وله شاهد من حديث جابر خرجته في "سلسلة الأحاديث الصحيحة" "١٧١٦" طبع مكتبة المعارف للنشر والتوزيع- الرياض.
١ سورة الكهف: الآية ١١٠.
1 / 16
1 / 17
١ رواه الشيخان وغيرهما، وهو مخرج في كتاب "صحيح أبي داود" "١٤٨٦".
1 / 18
١ سورة الجن: الآيتان ٢٦ و٢٧.
1 / 19
١ لعل هذا الإعتقاد حديث: "من حدث حديثا فعطس عنده فهو حق" وهو حديث باطل، وقد أورده الشوكاني في كتابه "الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة ص ٢٢٤". هذا وما بعده أمثلة جدية لبيان خطر الأحاديث الضعيفة والموضوعة، وأثرها السيء في نشر العقائد الباطلة، والعادات المسترذلة، ممايوجب على كل مسلم واع معرفتها والتحذير منها، ولا يتم ذلك إلا بالاهتمام بعلوم السنة ودراستها، وهذا مما حدا بي إلى وضع كتابي "سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيء في الأمة" وقد صدر منه ثلاث مجلدات، وهذا الحديث تجد الكلام عليه وبيان بطلانه مفصلا فيه برقم "١٣٦" مكتبة المعارف للتوزيع والنشر- الرياض.
1 / 20
١ أصل هذه العقيدة حديث موضوع هو: "إذا طنت أذن أحدكم فليصل علي وليقل: ذكر الله بخير من ذكرني" وأورده الشوكاني في "الفوائد المجموعة ص ٢٤٤". ٢ وقد تلقى هذه العقيدة الباطلة بعض المتفقهة فنظمها شعرا يلقن لبعض طلاب المدارس الشرعية ومنها قوله: قص الأظافر يوم السبت آكله ... تبدو وفيما يليه تذهب البركة وعالم فاضل يبدو بتلوهما ... وإن يكن في الثلاثا فاحذر الهلكه ٣ أصل هذه العقيدة الضالة حديث: "لو أحسن أحدكم ظنه بحجر لنفعه الله به" أورده الحافظ العجلوني في "كشف الخفاء - ٢/١٥٢" ونق عن ابن تيمية أنه كذب وعم ابن حجر أنه لا أصل له، وعن صاحب "المقاصد" أنه لا يصح، ونقل عن ابن القيم قوله: "هو من كلام عباد الأصنام الذين يحسنون ظنهم بالأحجار" وانظر كتابي السابق، رقم "٤٥٠".
1 / 21
١ سورة البقرة: الآية ٢٧٥.
1 / 22
1 / 23
١ سورة البقرة: الآية ٢١٩.
1 / 24
١ وهو مخرج في بعض مصنفاتي، فانظر "صحيح الجامع الصغير وزيادته" "٤٩٦٧". ٢ رواه أحمد وأبو داود، وإسناده صحيح. انظر المصدر السابق "٥٨١٨". ٣ رواه مسلم. انظر المصدر السابق "٥٨١٦". ٤ رواه مسلم وغيره، وهو مخرج في "صحيح أبي داود" "٨٦٢". ٥ هو الصخر الأملس.
1 / 25