اعلی مقاصد

Mohammad Al-Hout d. 1277 AH
64

اعلی مقاصد

أسنى المطالب في أحاديث مختلفة المراتب

تحقیق کنندہ

مصطفى عبد القادر عطا

ناشر

دار الكتب العلمية

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

1418 ہجری

پبلشر کا مقام

بيروت

فِيهِ ضعف وَانْقِطَاع. إِن الله يحب الشَّاب التائب قَالَ الزين الْعِرَاقِيّ: سَنَده ضَعِيف. ٣٣٠ - خبر: " إِن الله يحب العَبْد التقي الْغَنِيّ الْخَفي ". رَوَاهُ مُسلم وَأحمد. إِن الله يحب الملحين فِي الدُّعَاء رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ وَتفرد بِهِ يُوسُف بن سفر، وَهُوَ مَتْرُوك. إِن الله يَدْعُو النَّاس يَوْم الْقِيَامَة بأمهاتهم سترا عَلَيْهِم طرقه كلهَا ضَعِيفَة، وَذكره ابْن الْجَوْزِيّ فِي الْمَوْضُوع، وَمَا فِي البُخَارِيّ يُعَارضهُ، وَلَفظه: " إِنَّكُم تدعون يَوْم الْقِيَامَة بأسمائكم وَأَسْمَاء آبائكم "، وَفِيه أَيْضا: " ينصب لكم غادر لِوَاء وَيُقَال: هَذِه غدرة فلَان ابْن فلَان "، فينسب لِأَبِيهِ، وَهُوَ الْمَشْهُور عِنْد أهل الْعلم، وَأما عِيسَى ﵇ فينسب لأمه كَمَا ذكر فِي الْكتاب الْعَزِيز. إِن الله يقبل تَوْبَة العَبْد مَا لم يُغَرْغر حسنه التِّرْمِذِيّ، وَفِيه عبد الرَّحْمَن بن ثَابت، قَالَ أَحْمد: أَحَادِيثه مَنَاكِير.

1 / 82