150

اعلی مقاصد

أسنى المطالب في أحاديث مختلفة المراتب

تحقیق کنندہ

مصطفى عبد القادر عطا

ناشر

دار الكتب العلمية

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

1418 ہجری

پبلشر کا مقام

بيروت

٧٩٩ - حَدِيث: " الشَّام صفوة الله فِي بِلَاده، يجتبي إِلَيْهَا صفوته من خلقه ". ويروى: " خيرة الله ... إِلَخ "، فِيهِ عفير بن معدان، وَهُوَ ضَعِيف. ٨٠٠ - حَدِيث: " الشَّاهِد يرى مَا لَا يرى الْغَائِب ". رَوَاهُ أَحْمد وَأَبُو نعيم عَن عَليّ مَرْفُوعا، وَفِيه ابْن لَهِيعَة. ٨٠١ - حَدِيث: " الشَّبَاب شعلة من الْجُنُون، وَالنِّسَاء حبالة الشَّيْطَان ". رمز السُّيُوطِيّ لحسنه، وَصَححهُ العامري، وَشَاهده: " عجب رَبك من شباب لَيست لَهُ صبوة ". ٨٠٢ - حَدِيث: " الشتَاء ربيع الْمُؤمن ". يرْوى بِأَلْفَاظ، وَكلهَا ضَعِيفَة، ويروى عِنْد الْبَيْهَقِيّ مَوْقُوفا عَن أبي سعيد أَو أبي هُرَيْرَة. ٨٠٣ - حَدِيث: " الشَّجَرَة الَّتِي انقادت لَهُ ﷺ ". رَوَاهُ مُسلم عَن جَابر فِي حَدِيثه الطَّوِيل، وَمن جملَته: قَالَ جَابر: سرنا مَعَ رَسُول الله ﷺ حَتَّى نزلنَا وَاديا أفيح، فَذهب رَسُول الله ﷺ يقْضِي حَاجته، فَأَتْبَعته بإداوة من مَاء، فَنظر رَسُول الله ﷺ فَلم ير شَيْئا يسْتَتر بِهِ، فَإِذا شجرتان بشاطئ الْوَادي، فَانْطَلق رَسُول الله ﷺ إِلَى إِحْدَاهمَا، فَأخذ بِغُصْن من أَغْصَانهَا، فَقَالَ: " انقادي عَليّ بِإِذن الله "، فانقادت مَعَه كالبعير المخشوش، الَّذِي يصانع قائدة، حَتَّى

1 / 168