دندني، طنطني يا أجراس أورشليم وبيت لحم.
أيقظي إيليا، ونبهي أحنوخ.
فالمسيح الدجال قد ظهر، وملأ الأرض ظلما وجورا. •••
حقا يا سيد إنك حمل وديع، تؤكل والمغفرة ملء فمك القدوس.
أنت تطلب القلوب وهم يطلبون العشر، ويسمونه «البركة».
يا رب الأكارين والعمال، إني أحرث كرمك ولا أطمع بدينارك.
لا أسألك حتى كسرة أسند بها قلبي، فقد أبيت كهنوت الخبز.
لا أدري كيف أخاطبك، علموني ونسيت.
ها أنا أدنو منك كالفلاح من سيده الملك، فتضحك حركاته المرائين ولكنها ترضي مولاه.
وكأرملة مسكينة تبسط يدها للأمير الخطير قائلة له: حسنة عنك يا ابني.
نامعلوم صفحہ