============================================================
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله الذي نجم الترآن وسيع ذلك التبيان لشيعه سبعة آلاب من ملائكة الرحمن وصار ذا سبعة وچوه حسان واشتمل هلى سبع من الثاني ونزل على سبعة احرف من السهاني لله سبعة بطون من التأويل) وهوعلى صمع لراءات في التنزيل رالصلاة على تن نزل عليه بلسان عرهي ممين وآله تراجمة وحي الله و مفشري كلامه للعالمين ال و بعد، اعلموا إخواني في الدين وخلاني في طلب اليقين. آني كنث ليلة الجمعة المباركة لملتين خلتا من شهر جمادي الآخرة لسنة تسع وثمانين وألف من الهجرة بين صلاة المغرب والعشاء الآحرة بوطني قم المحروسة متوجها إلى باريء الكل ومفيض العقل، إذ سح لي أصل شريف يأ تلف به حقيقة الاختلاف الواقع في القرمات السمع كما يترااى في ظر المحبوسين بسجن الطبع: ويجتمع به الافتراق المتوهم في الأخبار المتضافرة في ا. اشارة الى ما ررد لى هذا الباب منها مالي التصد، باب السبعة، ص 289. "ان القرآن نرل هلى صبعة أحرل.بة.
2.هي هذا السعن راجع: بصاو الدرجات، ص 143-146.
3.إشارة إلى الفراءات السبع المنربة إلى القراء السبع كحمزة، الكسانى، نالع، عاصم و:
صفحہ 51