============================================================
الرسالة الأولى: روح الصلاة جاب الاسم كالمحراب بملاحظة القبلة وكالقبلة بملاحظة صاحبها. وفي دعاء المباهلة عن الكاظم لللا: "اللهم صل على محمد وعلي أخيه وصنوه أمير المؤمنين وقهلة العارفين"1 ثم يتجلى ثاتيا في الركوع لا قلنا من مظهريته للاسم الجامع. ولي الخجر: "أول ما اختار الله من الأسماء العلي العظيم"1، ثم متجلى ثالتأ في السجدة الأولى لأن الفناء في الله تعالى إنما يتيشر بالفناه في دليل الفناء أولا وهول ا أعظم الأدلاء الى الله وأقدم المعلمين لسلوك بحر الأحدية الكبرى، ولأن الاسم الأعلى يستدعي في أول النظر هليا (وانه ني آم الكتاب لدينا لعلي حكمم)2 ولذا كلنا: إن "السجدة الأولى" لا يخلو عن شيء، لكن لي السجدة الثانية لقا حصل الفناء هي الفناء فلايستدعي اسم التفضيل ما عدا الموصوف سواء اتصف ذلك الغير أولم يتصف لحينثذ يمتخلص الأمر لله ذان الأعلى هنا لايستدعي شيئا أصلا. لأنه يرى محيطأ بكل ظل وفيء والله محيط بكل شىء ومن هذا يلوح سرقوله صلوات الله عليه وآله سفي بعض خطبه وكلماته الشريفة: "أنا صلاة المؤمنين وصيامهم"1 وبالحري أن نمسك عن الكلام فقد جاوزنا المقام.
اوبه تية التسبيحات الأربع بالبالهيات للبالحات) قد اتضح وجه نيابة التبيمات عن سورة الحمد. واثا تستها باالباقيات الصالحات" فإما لأجل هذه الدلالة. أعني بها دلالتها على التوحيدات الثلاثة التي مضى شرحها، لأنها تدل على بقاء الله في جميع المراتب وهلاك كل الأرواح والقوالب، أو لأجل انها حين ما يقولها القاثل المؤمن يصمر أصولأ مغروسة لفي عين الحماة باقية له ليما بعد المات كما ورد في الخمر، بل وجه تسمية الصلاة "شبحة" - بالضم هو هذه الدلالة أى الدلالة على التوحيمد الذي هو تسبيح في الحقيقة. والحمد لله ولي الهداية.
. تقلنا مأخد الخر لي ما سبق. الرخرف: ك.
3اشارة إلى الآبة 51 من سررة لصلت: (الا إنه بكل شيء مد) ل اشرنا إلى ماخنه سابقأ
صفحہ 48