============================================================
لرسالة الماشرة الطلايع والبوارق الطليعة الأولى اي مايلقى اليك بلسان المحصدين من الحعماه الإلهيين و هذه الطليمة تشير إلى بوارق ربانية هساك كقتبس منها أنوارأ الهية بارقة (1] اعل مايوصف بوصف قله صورةا كل ما له علة فله صورة لأئه لابد و أن ينتهي الى علله في حد وإلى ما بعده من معاليله او الشيء المترتب عليه في حد، وليس الشكل والصورة إلاما يحصل من إحاطة الحدود و بعبارة أخرى كل ما يوصف بوصف فله صورة، لأن الوصف أعظم الحدود؛ للشيء لي المعاني ولا إحاطة أوضح من إحاطة الصنة في العوالي، فليتحدس من ذلك إلى سر ما ورد في الخبر من أن الله لايوصف1.
بارقة [2] افي أن الحقالق البسيعطة تللضي بذاتها الاستدارة الحقيقية] الحقائق البسيطة سواه كانت عقلية أو غيرها تقتضي بذاتها الاستدارة الحتيقية على سب سعة الدرجة وضيتها وكل يعمل على شاكلتها2. وذلك لأن نسبتها الى ما دونها تاني حيطتها لاتختلف بجهة دون جة، فلو كانت غبر مستديرة لاحتلفت النسبة هذا خلف لايمكن وأما الحقائق المركبة أو المختلفة الصفات والاقتضاء فهي تختلف هيناتها حسب تشابك تلك القوى وتناظر بعض هذه الصفات إلى بعضها حيث تكون طائفة من تلك وره في هذا المعنى أحاديث كثيرة ملها. الويد، باب الفدرة، الحديث 6 ص 1480167. ".. معث أباهبد هبدرل: إن الله هز وجل لابرصفه . قال أبرجمفر لكلا: وإن الله عز و جل لابوصف. به (مماني الاجاد، باب معنى الله أكر، ص 6011.. الله اكبر من أن هرصف*.
2 التباس من الابة 4ه صورة الإسراء.
صفحہ 231