============================================================
متلمه المثق للوجود والصفات الأخرى بين مبدأ (المصدر) الأول، وسائر الموجودات. وفي الخاتمة تم الاستناد إلى يضع روايات فهي هذا الباب.
وقد أعدت هذه الرسالة أيضأ بشكل مستقل في البده، وألحقت بهذه المجموهة في الثالث من محرم الحرام سنة 1100ق تصدر هذه الرسالة للمرة الأولى أيضأ.
الرسالة العاشرة - الطلافع والبوارق: على أساس النسخة الأصلية بخط القاضي سعيد القمي، مكتبة آستان قدس، رقم 21623. وبالسقابلة مع النسختين 0م" و(1ن4.
خطر موضوع هذه الرسالة على قلب هذا العارف في بداية سنة 1095 ق أولأ ولانعلم كم استغرقت كتابتها، إلا انه الحتها بهذه المجموهة في يوم الأحد، الثالث من شهر صفر سنة 1102ق نظمت هذه الرسالة في ست "طلائع" وتشتمل كل طليعة على عدة "بوارق". موضوع هذه الرسالة التي هي أكثر رسائل هذه المجموعة تفصيلا البحث في موضوع أن كل حقيقة إمكانية لها صورة، وأن الصورة الانسانية هي أحسن الصور وهويرى أن كل موجود، سواء موجودات العالم العتلي آم المثالي أم المادي، له صورة يطلبها به وبالطبع فان بعض موجودات العالم السفلى هي مثل أو أشباح موجودات العالم العلوي، إلأ أن بضا من الموجودات العلوية ليس لها شبح في الموجودات السفلى بلعاغ سعة مرتبتها.
و معدودية المرآة (الانعكاس).
وتم في "الطليعة" الأولى تبيين الموضوع على لسان الحكماء الالهيين، وبالاستناد الى الآيات والروايات في بعض المواضع. وفي "الطليعه" الثانية توسع اكثر في بسط هذا الموضوع عن طريق بيان الأصول العرفانية التي تنشعب منها طبعا بعض الفروع الايمانية ايضا وفي "الطليعة" الثالثة تناول الموضوع من خلال كشف بعض أسرار العرفاء، ويرى
صفحہ 23