قال الجلال السيوطى وكذلك هى عبارة شيخنا الحافظ بن حجر قال اويؤيد هذا وجوه ، الاول أن المثبت مقدم على النافى ، الثاتى أن الحافظ اذكر أن الحسن البصرى كان يصلى خلف عثمان بن عفان رضى الل اعنه ، فلما قتل كان يصلى خلف على رضى الله عنهما ، حين قدم على ل ل ال ال القادرية ، والرفاعية ، والسهروردية ، فراجعه والله أعلم قلت فعلم أن سند التلقين ولبس الخرقة كان السلف يتناولونها فيما اهم من غير ثبوت من طريق المحدثين ، إحسانأ للظن بسلفهم ، حتى اجاء الحافظ بن حجر ، والجلال السيوطى ، ومن وافقهما فصححوا سماع ل ا لا فى ذلك : لعسر استخراج ذلك من كتب المحدثين على غالب الصوفية ، فرحم الله الحافظ بن حبجر والجلال السيوطى ، فى تبيينهما اتصال السند بذلك وسيأتى إن شاء الله تعالى فى الكلام على سند لبس الخرقة آن الشيخ اى الدين بن العربى ، لم يطلع على اتصال سندها من طريق النقل الظاهر فأخذها من طريق الخضر عليه. السلام ، لما اجتمع به حتى اعتمد عليه ه في السند ، والحمد لله رب العالمين إذا علمت صحة سند القوم ، واتصاله بالتلقين ، من النى صلى الله اعليه وسلم ، لعلى بن أبى طالب رضى الله عنه ، فكذلك لقن رضى الله ع الحسن اليصرى ، وألحسن البصرى لقن حبيبا العجمى ، وحبيب العجمى الق داود الطائي ، وداود الطائي لقن معروفا الكرخى ، ومعروف
نامعلوم صفحہ