حاشية مقدمة التفسير لابن قاسم
حاشية مقدمة التفسير لابن قاسم
ناشر
بدون ناشر
ایڈیشن نمبر
الثانية
اشاعت کا سال
١٤١٠ هـ - ١٩٩٠ م
اصناف
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
حاشية مقدمة التفسير لابن قاسم
Abd al-Rahman ibn Qasim d. 1392 AHحاشية مقدمة التفسير لابن قاسم
ناشر
بدون ناشر
ایڈیشن نمبر
الثانية
اشاعت کا سال
١٤١٠ هـ - ١٩٩٠ م
اصناف
(١) عن مراد الرب من كتابه، وقال ابن رشد: الواجب أن ينزه القرآن عما يؤدي إلى هيئة تنافي الخشوع، ولا يقرأ إلا على الوجه الذي يخشع منه القلب، ويزيد في الإيمان، ويشوق فيما عند الله. ... وقال الشيخ: الثواب، ورفع الدرجات، والأقدار، على قدر معاملة القلوب، وما يحصل عند تلاوته، من وجل القلب، ودمع العين، واقشعرار الجسم، هو أفضل ذلك. (٢) فينزه كلام الله عن ذلك، وأما التغني بما تقتضيه الطبيعة وتسمح به القريحة، من غير تكلف، ولا تمرين، فممدوح بل إذا خلي وطبعه، واسترسلت طبيعته بفضل تزيين، وتحسين حسن، كما قال أبو موسى، لحبرته لك تحبيرا فإن من هاجه الطرب، والحب والشوق، لا يملك من نفسه، دفع التحزين، والتطريب في القراءة، والنفوس تقبله، وتستحليه. (٣) في تلاوة كتاب الله. (٤) مع تباين نطقهم بالأحرف. (٥) قاله: شيخ الإسلام، وغيره.
1 / 158