امثال
الأمثال
ناشر
دار سعد الدين
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤٢٣ هـ
پبلشر کا مقام
دمشق
[٩٢١]- كلّ ذات بعل ستئيم. أي سيفارقها بعلها أو تفارقه.
[٩٢٢]- كلّ ذات ذيل تختال. أي من كان ذا مال فخر به وبجح.
[٩٢٣]- كالنّازي بين القرينين. أي المدخل نفسه فيما لا يعنيه، فيعظم ضرره وأصله أن يقرن بعير إلى بعير حتّى تقلّ أذيّتهما، فمن أدخل نفسه بينهما خبطاه: أي وطئاه.
[٩٢٤]- كالحادي وليس له بعير. معروف.
[٩٢٥]- كالفاخرة بحدج ربّتها. الحدج مركب للنّساء. يضرب مثلا لمن يفتخر بمال غيره.
[٩٢٦]- كدابغة وقد حلم الأديم. يضرب لمن يشرع في الأمر بعد فساده، وحلم: فسد.
[٩٢١]- أمثال أبي عبيد ٣٣٥، جمهرة الأمثال ٢/١٥٧، فصل المقال ٤٦١، مجمع الأمثال ٢/١٣٣، المستقصى ٢/٢٢٦، نكتة الأمثال ٢١١، العقد الفريد ٣/١٣٣.
يضرب في تقلّب الدّهر.
[٩٢٢]- أمثال أبي عبيد ١٩٨، جمهرة الأمثال ٢/٢٥٣، مجمع الأمثال ٢/١٣٤، المستقصى ٢/٢٢٦، نكتة الأمثال ١٢١.
[٩٢٣]- أمثال أبي عبيد ٣٢٩، جمهرة الأمثال ٢/١٥٥، مجمع الأمثال ٢/١٥٨، المستقصى ٢/٢١٠، نكتة الأمثال ٢٠٧ وفيه: «.. بين القرنين» .
يضرب للرجل المدخل نفسه فيما لا يعنيه سفها.
[٩٢٤]- أمثال أبي عبيد ٢٠٨ و٢٨٥، جمهرة الأمثال ١/١٨٦ و٢/١٤٧، فصل المقال ٣٠٣، مجمع الأمثال ٢/١٤٢، المستقصى ٢/٢٠٥، نكتة الأمثال ١١٨، زهر الأكم ٢/٤٧، اللسان (نوط) .
قال الزمخشري: «يضرب لمن ينتحل علما وليس عنده» .
[٩٢٥]- أمثال أبي عبيد ٢٨٥، جمهرة الأمثال ٢/١٠٠، وفيه: «فخر البغي بحدج ربّها»، فصل المقال ٤٠١، مجمع الأمثال ٢/١٣٩، المستقصى ٢/٢٠٨، نكتة الأمثال ١٨٢، تمثال الأمثال ٥٠٠.
قالت دختنوس بنت لقيط للنعمان بن قهوس لما فرّ يوم جبلة في (تمثال الأمثال ٥٠٠- ٥٠١):
إنك من تيم فدع ... غطفان إن ساروا وحلّوا
لا منك عزّهم ولا ... إيّاك إن هلكوا وذلّوا
فخر البغيّ بحدج رب ... بتهّا إذا النّاس استقلّوا
[٩٢٦]- أمثال الضبي ٦٠، أمثال أبي عبيد ٣٤٣، جمهرة الأمثال ٢/١٥٨، فصل المقال ٤٧٢، مجمع الأمثال ٢/١٥٠، المستقصى ٢/٢١٦، نكتة الأمثال ٢١٤، العقد الفريد ٣/١٢١، اللسان (حلم) .
قال الميداني: «يضرب للأمر الذي قد انتهى فساده، وذلك أن الجلد إذا حلم فليس بعده إصلاح. وهذا المثل يروى عن الوليد بن عتبة أنه كتب إلى معاوية:
فإنّك والكتاب إلى عليّ ... كدابغة وقد حلم الأديم» .
1 / 191