[٢٢٢]- من تمام الحجّ ضرب الجمّال.
[٢٢٣]- العامّة عميّ إذا اجتمعوا غلبوا، وإذا تفرّقوا لم يعرفوا.
[٢٢٤]- الثّقيل حمّى الرّوح.
[٢٢٥]-
إذا تضايق أمر فانتظر فرجا.
[٢٢٦]- ويل للشّعر من رواة السّوء.
٢٢٧- ويل للغواني من بنات العمّ والخال.
٢٢٨- حدّث عن البحر ولا حرج.
[٢٢٩]- حدّث عن بني إسرائيل ولا حرج.
_________
[٢٢٢]- المجمع ٢: ٣٢٨ وروايته: «من تلذّذ ... الجمال» قاله الأعمش، ولروايته وجه ضعيف، على أن تضعيف الميم من «الجمال» ليس من الأصل.
[٢٢٣]- في نهج البلاغة أن الإمام (ع) قال في صفة الغوغاء: «هم الذين إذا اجتمعوا ...»، ينظر ٢: ٢٩٥.
[٢٢٤]- في التمثيل: ١٨٠ «مجالسة ...» ونسبه في ثمار القلوب: ٦٧٢ إلى بختيشوع.
[٢٢٥]- هو بدون عزو في البيان والتبيين ٢: ٣٥٠، وعيون الأخبار ١: ٢٨٧، وأساس الاقتباس: ١٣٤، وعجزه:
فأضيق الأمر أدناه إلى الفرج
وهو من البسيط.
[٢٢٦]- هو من قول الحطيئة في التمثيل: ١٨٤، وروايته: «... من راويه ...»
[٢٢٩]- التمثيل: ٢٥٩.