[١٦٠]- استراح من لا عقل له.
[١٦١]- قد فات ما ذبح.
[١٦٢]- اللّذات بالمؤونات.
[١٦٣]- إبدأ بنفسك ثمّ من تعول.
[١٦٤]- إذا لم تستحي فافعل ما شئت.
[١٦٥]-
ما صنع الله فهو خير.
[١٦٦]- الخير أجمع فيما يصنع الله.
_________
[١٦٠]- هو في الحيوان ٥: ٥٩٦، وأساس الاقتباس: ٨٦.
[١٦١]- في خاص الخاص: ٢٧ «فات ما ذبح والفائت لا يردّ» .
[١٦٢]- خاص الخاص: ١٩، والمجمع ٢: ٢٥٨.
[١٦٣]- في المجتنى: ٢٦ أن رسول الله ﷺ قال: «إبدأ بمن تعول» .
[١٦٤]- المجتنى: ٢٠، ولباب الآداب: ٢٨٢ وهو من كلام النبي ﷺ قبل البعثة، وروايته فيهما: «... فاصنع ...» .
[١٦٥]- هو عجز بيت من مخلّع البسيط لأبي تمام في البيان والتبيين ٣: ٩٧، وكتاب العصا: ٢٠٣، وهو بدون عزو في التمثيل: ٩، وفي شرح المقامات ١: ٣١٧ كذلك. وهو مما أخلّ به ديوانه. أما صدره فهو:
صبرا على النائبات صبرا
و«صنع» في شرح المقامات: «... يصنع ...» .
[١٦٦]- ينسبه المؤلف في باب الأراجيز إلى أبي العتاهية، ولم أجده في ديوانه، وإنما هو في التمثيل: ٩ بدون عزو. وهو من البسيط.