امالی مطلقہ
الأمالي المطلقة
تحقیق کنندہ
حمدي بن عبد المجيد بن إسماعيل السلفي
ناشر
المكتب الإسلامي
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
1416 ہجری
پبلشر کا مقام
بيروت
اصناف
حدیث
طَالِبٍ سَمَاعًا عَلَيْهِ وَإِجَازَةً مِنَ الآخرين قَالُوا أخبرنَا أبؤ الْمُنَجَّا الْبُغْدَادِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْوَقْتِ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ دَاوُدَ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّد ابْن أَعْيَنَ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدِ الشَّاشِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ قَالَ حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ سَعِيدٍ الدِّمَشْقِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ عَنْ مَكْحُولٍ عَنْ أُمِّ أَيْمَنَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهَا قَالَتْ سَمِعْتُ النَّبِيَّ ﷺ يُوصِي بَعْضَ أَهْلِهِ قَالَ لَا تُشْرِكَ بِاللَّهِ شَيْئًا وَلَوْ قُطِّعْتَ أَوْ حُرِّقْتَ بِالنَّارِ وَلَا تَتْرُكِ الصَّلَاةَ مُتَعَمِّدًا فَإِنَّهُ مَنْ تَرَك الصَّلَاةَ مُتَعَمِّدًا بَرِئَتْ مِنْهُ ذِمَّةُ اللَّهِ وَأَطِعْ وَالِدَيْكَ وَإِنْ أَمَرَاكَ أَنْ تَخْرُجَ مِنْ مالِكَ فَاخْرُجْ لَهُمَا وَلَا تَفِرَّ مِنَ الزَّحْفِ وَإِنْ كَانَ فِي النَّاسِ مَوْتٌ وَإِيَّاكَ وَشرْبَ الْخَمْرِ فَإِنَّهَا مِفْتَاحُ كُلِّ شَرٍّ وَإِيَّاكَ وَمَعْصِيَةَ اللَّهِ فَإِنَّهَا تُسْخِطُ اللَّهِ وَلَا تُنَازِعُ الْأَمْرَ أَهْلَهُ وَإنْ رأَيْتَ أَنْ لَكَ وَأَنْفِقْ عَلَى أَهْلِكَ مِنْ طَوْلِكَ وأخفهم فِي الد ٩ وَبِهِ إِلَى عُمَرَ بْنِ سَعِيدٍ قَالَ قَالَ غَيْرُ سَعِيدٍ أَنَّ الزُّهْرِيَّ قَالَ كَأَنَّ الْمُوصِي بِهَذِهِ الْوَصِيَّةِ ثَوْبَانُ
هَذَا حَدِيثٌ حَسَنُ غَرِيبٌ
وَعُمَرُ بْنُ سَعِيدٍ وَإِنْ كَانَ ضَعِيفًا فَلَمْ يَنْفَرِدْ بِهِ فَقَدْ أَخْرَجَهُ الْبَيْهَقِيُّ فِي الشُّعَبِ مِنْ طَرِيقِ بِشْرِ بْنِ بَكْرٍ أَحَدُ الثِّقَاتِ عَنْ سَعِيدِ بْنِ عبد الْعَزِيز
1 / 73