امالی مطلقہ
الأمالي المطلقة
تحقیق کنندہ
حمدي بن عبد المجيد بن إسماعيل السلفي
ناشر
المكتب الإسلامي
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
1416 ہجری
پبلشر کا مقام
بيروت
اصناف
حدیث
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ فِي الْمُعْجَمِ الصَّغِيرِ لَهُ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ رُزَيْقِ بْنِ جَامِعٍ الْمِصْرِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا الْهَيْثَمُ بْنُ حَبِيبٍ قَالَ حَدَّثَنَا سَلَّامٌ الطَّوِيلُ قَالَ حَدَّثَنَا حَمْزَةُ بْنُ حَبِيبٍ عَنْ لَيْثِ بْنِ أَبِي سُلَيْمٍ عَنْ مُجَاهِدٍ عَنِ ابْنِ عَبَاسٍ ﵁ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ مَنْ صَامَ يَوْمَ عَرَفَةَ كَانَ كَفَّارَةَ سَنَتَيْنِ وَمَنْ صَامَ يَوْمًا مِنَ الْمُحَرَّمِ فَلَهُ بِكُلِّ يَوْمٍ ثَلَاثُونَ يَوْمًا
قَالَ الطَّبَرَانِيُّ لَمْ يَرْوِهِ عَنْ حَمْزَةَ الْإِسْلَام تَفَرَّدَ بِهِ الْهَيْثَمُ بْنُ حَبِيبٍ
وَهَكَذَا قَالَ فِي المعجم
وَذكر الْمُنْذِرِيّ فِي كِتَابِ التَّرْغِيبِ هَذَا الْحَدِيثَ وَعَزاهُ للطبراني وَقَالَ لأبأس بِإِسْنَادِهِ الْهَيْثَمُ بْنُ حَبِيبٍ وَثَّقَهُ ابْنُ حِبَّانَ انْتَهَى كَلَامُهُ
وَهُوَ يُوهِمُ أَنَّهُ لَيْسَ فِي الْإِسْنَادِ مَنْ يَنْظُرُ فِي حَالِهِ إِلَّا الْهَيْثَمُ وَلَيْسَ كَذَلِكَ فَإِنَّ لَيْثَ بْنَ أَبِي سَلِيمٍ مُتَكَلِّمٌ فِي حِفْظِهِ وَكَذَا حَمْزَةَ
وَأَمَا سَلَّامٌ فَقَالَ عَلِيُّ بْنُ الْمُدَيْنِيِّ وَأَبُو زُرْعَةَ ضَعِيفٌ
وَقَالَ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ وَيَحْيَى بْنُ مَعِينٍ أَحَادِيثُهُ مُنْكَرَةٌ وَقَالَ الْبُخَارِيُّ وَأَبُو حَاتِمٍ تَرَكُوهُ
وَقَالَ الْجَوْزِجَانِيُّ وَالنَّسَائِيُّ لَيْسَ بِالثِّقَةِ
وَقَالَ ابْنُ فَرَّاشٍ كَذَّابٌ
وَقَالَ ابْنُ حِبَّانَ وَالْحَاكِمُ رَوَى أَحَادِيثَ مَوْضُوعَةً
وَقَالَ ابْنُ عَدِيٍّ لَا يُتَابع على حَدِيثه
1 / 22