علم اللغة العربية
علم اللغة العربية
ناشر
دار غريب للطباعة والنشر والتوزيع
اصناف
١ تناول القسم الخاص بفقه اللغة في كتاب: فقه اللغة وسر العربية المفردات في مجموعات دلالية: النبات والشجر، أنواع الحيوان، الطعام، الثياب، الإبل، الآلات، والأدوات أوائل الأشياء وأواخرها، الطول والقصر، اليبس واللين، القلة والكثرة، الملء والصفورة والخلاء، الأصول والرءوس والأعضاء والأطراف، الأمراض والدواء، الأصوات وحكايتها، الحجارة..... إلخ. ٢ انظر: الصاحبي في فقه اللغة. وأيضا المزهر للسيوطي ١/ ٨ وما بعدها يتضح رأي ابن فارس في أصل اللغة من الفقرة التالية: وقف الله ﷿ آدم ﵇ ما شاء الله أن يعلمه إياه مما احتاج إليه علمه في زمانه..... ثم علم بعد آدم من الأنبياء ﷺ ما شاء أن يعلمه حتى انتهى الأمر إلى نبينا محمد ﷺ فآتاه الله من ذلك ما لم يؤته أحدًا قبله، تمامًا على ما أحسنه من اللغة المتقدمة، ثم قر الأمر قراره، فلا نعلم لغة من بعده حدثت، فإن تعمل لذلك متعمل وجد من نقاد العلم من ينفيه ويرده، وقد وافق ابن حزم على القول بالأصل التوقيفي للغة الإنسانية ورفض خلط اللغات وعدم التمييز بينها ونسبة اللغات إلى الأنبياء دون دليل علمي، انظر: الإحكام في أصول الأحكام ص٣٠-٣١.
1 / 66