التيسير في التفسير
التيسير في التفسير
تحقیق کنندہ
ماهر أديب حبوش وآخرون
ناشر
دار اللباب للدراسات وتحقيق التراث
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
1440 ہجری
پبلشر کا مقام
أسطنبول
اصناف
= في "فضائل القرآن" (٧٨)، بلفظ: (إذا أردتم العلم فأثيروا القرآن، فإن فيه. . .). ورواه أبو الليث في تفسيره "بحر العلوم" (١/ ٣٥) بلفظ: (من أراد العلم فليثر القرآن. .) وفي رواية أخرى عنده: (فليؤثر). (^١) رواه عبد بن حميد في "تفسيره". انظر: "الدر المنثور" (٢/ ٦٩). (^٢) انظر: "تفسير أبي الليث" (١/ ٣٥)، و"المحرر الوجيز" (١/ ٤٠)، ورواه عبد بن حميد في "تفسيره" كما في "مصاعد النظر للإشراف على مقاصد السور" للبقاعي (١/ ٣٧٩). وروى أبو عبيد في "فضائل القرآن" (ص: ٩٦)، وزهير بن حرب في "العلم" (٥٠) عن مسروق قال: ما نسأل أصحاب محمد ﷺ عن شيء، إلا وعلمه في القرآن، إلا أن علمنا يقصر عنه. (^٣) في (أ): "أودع اللَّه تعالى". (^٤) في (أ) و(ف): "الفرقان". (^٥) في (أ) و(ف): "الفرقان". (^٦) بعدها في (ر) زيادة: "ثم أَوْدَعَ علومَ فاتحةِ الكتاب (بسم اللَّه)، ثم أودع علومَ (بسم اللَّه) باءَه، ومعناه: بي كلُّ ما كان، وبي كلُّ ما يكون" وليست هذه الزيادة في (أ) و(ف)، ولا في مصادر التخريج الآتية. (^٧) في (ر) و(ف): "الكتب"، والمثبت من (أ) وهامش (ف)، والمصادر. (^٨) رواه الثعلبي في "تفسيره" (١/ ٩١)، والبيهقي في "الشعب" (٢٣٧١).
1 / 13