التحرير في شرح مسلم
ایڈیٹر
إبراهيم أيت باخة
ناشر
دار أسفار
ایڈیشن
الأولى
اشاعت کا سال
1442 ہجری
پبلشر کا مقام
الكويت
اصناف
علوم حدیث
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
التحرير في شرح مسلم
ایڈیٹر
إبراهيم أيت باخة
ناشر
دار أسفار
ایڈیشن
الأولى
اشاعت کا سال
1442 ہجری
پبلشر کا مقام
الكويت
اصناف
وقد عاش الإمام النووي في دمشق، وتربع على كرسي التدريس والعلم بدار الحديث الأشرفية، إلى أن توفي سنة ٦٧٦ هـ، وهي السنة التي أسس فيها الظاهر بيبرس المكتبة الظاهرية، فلعل هذه البيئة سمحت بتداول هذا الكتاب على وجه مخصوص، إلى أن استقر برفوف المكتبة الظاهرية.
أما المفقود فهو الجزء الأول منه، وهو من بداية الكتاب إلى آخر كتاب الجنائز، أي ما يلي:
مقدمة الإمام مسلم: وبها ٧ أحاديث، وكتاب الإيمان: وبه ٢١٥ حديثا، وكتاب الطهارة: وبه ٧٠ حديثا، وكتاب الحيض: وبه ٨٤ حديثا، وكتاب الصلاة: وبه ١٤٣ حديثا، وكتاب المساجد: وبه ١٦٥ حديثا، وكتاب صلاة المسافرين: وبه ١٥٩ حديثا، وكتاب الجمعة: وبه ٤٠ حديثا، وكتاب صلاة العيدين: وبه ١٠ أحاديث، وكتاب صلاة الاستسقاء: وبه ٧ أحاديث، وكتاب الكسوف: وبه ١٥ حديثا، وكتاب الجنائز: وبه ٦٣ حديثا.
أي ما مجموعه ٩٧٨ حديثا، وهو ما يعادل ثلث صحيح مسلم تقريبا، مع التنبيه إلى أن المؤلف لم يشترط الاستيعاب في كتابه، وإنما ينتقي من الأحاديث ما يراه بحاجة إلى بيان، ويترك غيره.
وضمن هذا الجزء المفقود مقدمة الكتاب، لأن الذي جرت به عادة المؤلف في بقية كتبه أن يفتتحها بمقدمة يبين فيها أهمية الموضوع، ومنهجيته ونحو ذلك،
102