٢ - الفصل الثاني، أثر القاعدة في إعمال المشترك مع القرينة، وتحته الأبحاث الآتية:
أ - معنى المشترك. ب - تحرير محل النزاع.
جـ ـ بيان مذاهب العلماء في إعمال المشترك في جميع معانيه على سبيل الاختصار، ثم بيان أثر القاعدة في هذه المسألة.
٣ - الفصل الثالث، أثر القاعدة في دلالة الاقتضاء وتحته المباحث الآتية:
أ - تمهيد في بيان أقسام الدلالة عند الأصوليين مع المقارنة بين منهجي الحنفية والمتكلمين.
ب - تحليل دلالة الاقتضاء، وتعريفها مع بيان أثر القاعدة فيها مع التمثيل.
٤ - الفصل الرابع، أثر القاعدة في المخصصات المنفصلة وتحته المباحث الآتية:
الأول:تمهيد في بيان معنى التخصيص، وأنواع المخصصات، والمراد بالمتصلة والمنفصلة.
الثاني: تخصيص الكتاب - بالكتاب، ومذاهب العلماء فيه مع أقوالهم، وبيان أثر القاعدة فيه، مع الترجيح.
الثالث: أثرها، في تخصيص الكتاب بخبر الواحد، مع تحرير محل النزاع، وذكر مذاهب العلماء في هذه المسألة وأقوالهم، ثم الترجيح، ثم بيان أثر القاعدة في هذه المسألة.
ا لرابع: أثرها في تخصيص عموم الكتاب والسنة بالقياس، مع تحرير محل النزاع، ومذاهب العلماء وأقوالهم في ذلك مع بيان الرأي الراجح، ثم بيان أثر القاعدة في هذه المسألة، مع التمثيل.
الخامس: أثرها في تخصيص السنة بالسنة وتحته أربع مسائل:
الأولى - تخصيص السنة المتواترة، بالمتواترة. الثانية - تخصيص الآحاد، بالآحاد.
الثالثة - تخصيص المتواترة، بالآحاد. الرابعة - تخصيص الآحاد بالمتواترة.
مع بيان مذاهب العلماء في هذه المسائل الأربعة وبيان الرأي الراجح على نمط يظهر أثر القاعدة في تخصيص السنة بالسنة، بأقسامها المتقدمة.
السادس: أثرها في التخصيص، بالمفهوم، مع بيان تحرير محل النزاع، وأقوال العلماء في هذه المسألة، على نمط يظهر أثر القاعدة في هذه المسألة.
السابع: أثرها في التخصيص بقول الصحابي، مع بيان محل الخلاف ومذاهب العلماء مع بيان أثر القاعدة في هذه المسألة.