14

The General Principle of Prioritizing Applying Speech Over Neglecting It and Its Impact in Foundations

القاعدة الكلية إعمال الكلام أولى من إهماله وأثرها في الأصول

ناشر

المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

1406 ہجری

پبلشر کا مقام

بيروت

د - الرابعة - إذا تعذر أعمال الكلام يهمل.

هـ - الخامسة - الوصف في الحاضر لغو وفي الغائب معتبر.

و- السادسة - ما لا يقبل التبعيض فذكر بعضه كذكر كله.

ز - التأسیس أولی من التوکید.

٢ - ثم بينت، وجه تفرع كل قاعدة من هذه القواعد.

٣ - ذكرت أصل كل قاعدة من هذه القواعد، من المنقول أو المعقول.

٤ - شرحت هذه القواعد شرحاً وافياً شمل تفسير المفردات في اللغة. والاصطلاح وصلة كل قاعدة بما قبلها، وموقف العلماء منها، وأهميتها من حيث التفريع.

ثم ذكرت الفروع الفقهية من المذاهب الأربعة.

وقليلاً من مذهب الظاهرية، وطريقتي في ذكر الفروع على القاعدة هي على هذا النحو اجتهد قدر الامكان بأن یکون الفرع مهماً، أو یکون ضابطاً يدخل فيه فروع كثيرة ثم آتي بهذا الفرع أو الضابط فأجعله رأس مسألة ثم أبين مذاهب العلماء فيها، ثم أتلو ذلك بأقوالهم في المسألة بمثابة توثيق لما علقته من آراء المذاهب في المسألة، ثم أذكر أدلة كل فريق مع توجيه الاستدلال، والرأي الراجح في نظري وأحرر محل النزاع في المسألة المتنازع فيها وذلك اذا اقتضى الأمر تحريره.

٦ - لم أستقص كل الفروع التي تعود إلى كل قاعدة بل أتيت بما تيسر لي من بعض المسائل المهمة ((أما طريقة معاملتي للمراجع والنصوص فهي على النحو التالي)):

٧ - نظراً لكتابة هذه الرسالة في أماكن متعددة في لبنان، والمملكة العربية السعودية ونظراً لعدم توفر المكتبات العامة في لبنان فقد اضطررت إلى استعمال عدة طبعات في المرجع الواحد الا أني تسهيلاً على القاريء فقد دونت أكثر هذه الطبعات مع ذكر الجزء، والصفحات، في الحاشية.

٨ - انقل النص وأضع الرقم الذي يشير الى مصدره، ثم أعقب عليه بكلامي مراعياً التناسب قدر الامكان.

٩ - اعتمدت على المراجع المعتمدة والقديمة في كل مذهب من المذاهب الفقهية هذا في الفقه، وفي الأصول اعتمدت أهمها وأقدمها وبعض المخطوطات فيها الا أنني لم أستطع الاستغناء عن بعض الكتب الحديثة.

12