نقد صحیح
النقد الصحيح لما اعترض من أحاديث المصابيح
تحقیق کنندہ
عبد الرحمن محمد أحمد القشقري
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
1405 ہجری
اصناف
1 / 5
1 / 6
1 / 7
١ الدراس ١/٦٠.
1 / 9
١ طبقات الشافعية ١٠/٣٦. ٢ البداية والنهاية ١٤/٢٦٧. ٣ الأنس الجليل ٢/١٠٧. ٤ ذكره د. عمر حسن في مقدمة المراسيل ١/١٣.
1 / 10
١ منه نسخة في مكتبة عارف حكمت المجموع رقم ١١٧، من ٣٥-٤٧ كما ذكر في المصدر السابق. ٢ الأنس الجليل ٢/١٠٧. ٣ هكذا ذكره الحافظ ابن حجر في الدرر ٢/٩١. ٤ ذكرهما د. عمر فلاته في مقدمة المراسيل ١/١٣. ٥ ذكره السبكي في طبقاته ١٠/٣٥، ووقفت على نسخة مصورة من مكتبة الجامعة العثمانية تحت رقم (قع ش) ٣٦٢، ٢٩٧، وعدد أوراقه ٢١٩. ٦ ذكره د. عمر فلاته في مقدمة المراسيل ١/١٣. ٧ منه نسخة مصورة في مكتبة الجامعة الإسلامية تحت رقم ١٥٧٩ من ورقة ٥٦-٩٧. ٨ ذكرهما د. عمر حسن في مقدمة المراسيل ١/١٤. ٩ منه نسخة مصورة في الجامعة الإسلامية تحت رقم ٦٥. ١٠ منه نسخة مصورة في الجامعة الإسلامية تحت رقم: ١٣٠٤.
1 / 11
١ منه نسخة مصورة في الجامعة الإسلامية تحت رقم ٦٤٧/٦٤٨. ٢ منه نسخة مصورة في الجامعة الإسلامية تحت رقم: ٨٧٨. ٣ منه نسخة مصورة في الجامعة الإسلامية تحت رقم: ٢٥١٠. ٤ منه نسخة مصورة في الجامعة الإسلامية تحت رقم: ٨٧٨. ٥ ذكره د. عمر حسن في مقدمة المراسيل ١/١٤. ٦ حققه د. عمر حسن لنيل شهادة الماجستير وطبعه الشيخ حمدي عبد المجيد السلفي. ٧ ذكره د. عمر حسن في مقدمة المراسيل ١/١٥. ٨ ذكره د. عمر حسن في مقدمة المراسيل ١/١٥ وقال موجود في القاهرة. ٩ منه نسخة في كوبريللي تحت رقم ٣٨٦/٢. ١٠ منه نسخة في كوبريللي تحت رقم ٣٣٤ ب م ٤١٤٨. ١١ ذكره صاحب الأنس ٢/١٠٧ وقال جمع الأحاديث الواردة في زيارة قبر النبي ﷺ. ١٢ ذكره د. عمر حسن في مقدمة المراسيل ١/١٥.
1 / 12
١ منه نسخة في مكتبة الجامعة الإسلامية تحت رقم ٢٧٠٩ (١٠٩-١٢٦) . ٢ ذكره الحافظ ابن حجر في الدرر ٢/٩١، وقال: عبارة عن فهرست لمسموعاته من شيوخه. ٣ منه نسخة مصورة في مكتبة الجامعة الإسلامية تحت رقم: ٥٤٢. ٤ ذكره صاحب الأنس ٢/١٠٧، وقال: كتاب نفيس يشتمل على علمي الأصول والفروع. ٥ منه نسخة مصورة في الجامعة الإسلامية تحت رقم ١٧٧٠. ٦ ذكره صاحب الأنس ٢/١٠٧ وقال: في مجلد. ٧ منه نسخة مصورة في الجامعة الإسلامية تحت رقم: ٨٧٨. ٨ ذكره د. عمر حسن في مقدمة المراسيل ١/١٥. ٩ منه نسخة مصورة في مكتبة الجامعة الإسلامية تحت رقم ١٧٩٠. ١٠ ذكره السبكي في طبقاته ١٠/٣٥.
1 / 13
١ ذكره د. عمرحسن في مقدمة كتابه ١/١٥. ٢ ذكره المؤلف في مقدمة كتابه نقد الصحيح. ٣ ذكره صاحب الأنس ٢/١٠٧. ٤ ذكره د. عمر حسن في مقدمة المراسيل ١/١٦. ٥ ذكره صاحب الأنس ٢/١٠٧، وقد وقفت على قطعة مصورة لدى الشيخ حماد بن محمد الأنصاري. ٦ قمت بتحقيقه معتمدًا على نسختين أولاهما من الأسكوريال، والأخرى من مكتبة خدابخش.
1 / 14
1 / 15
١ اللالئ المصنوعة ١/٣٣٤. ٢ أشار في صلاة التسبيح إلى كتابه تخريج الأحاديث الواردة في الأذكار. مشكاة ٣/٣٠٦. ٣ المعتبر ٢/٤٥٤. ٤ عون المعبود ١٢/٣٩.
1 / 16
١ المقاصد الحسنة: ٩٧. ٢ اللالئ ١/٣٣٢.
1 / 17
١ عبر المؤلف بهذه العبارة، لأن العلماء أخذوا على ابن الجوزي إدخاله بعض الأحاديث الصحيحة والحسنة في موضوعاته. وقد ألف الحفاظ كتبًا للرد على ابن الجوزي، منهم: الحافظ العلائي في كتابه هذا. والحافظ ابن حجر في كتابه القول المسدد في الذب عن المسند. وللسيوطي كتاب التعقبات على الموضوعات. الذي طبع في الهند طبعة حجرية قديمة.
1 / 21
١ في الأصل: ما صورته الوهمة.
٢ قال النووي: هما أصح الكتب بعد القرآن. تدريب الراوي ١/٩١.
1 / 22
١ انظر مناقشة هذا الموضوع في توضيح الأفكار في بيان شرط النسائي ١/٢١٩. ٢ توضيح الأفكار ١/٢٢٤.
٣ قال أبو داود في رسالته ص ٢٧: ومالم أذكر فيه شيئًا فهو صالح. وقد اختلف الأئمة في حمل عبارة أبي داود، هل يعني به صالح للاحتجاج أو الاعتبار. ولعل الرأي القوي أنه صالح للاحتجاج، لا سيما وأن أبا داود يحتج بالضعيف إذا لم يكن في الباب غيره.. . ٤ قال البخاري: ما أدخلت في كتاب الجامع إلا ما صح، وتركت من الصحاح مخافة الطول.
1 / 23
١ لم أقف عليه. ٢ وبالمقابل لا يلزم من كون السند صحيحًا أن يكون المتن صحيحًا، لأنه قد يصح السند أو يحسن لثقة رجاله، دون المتن لشذوذ أو علة. تدريب الراوي ١/١٦١. ٣ قال السيوطي: وأما الضعيف لفسق الراوي أو كذبه، فلا يؤثر فيه موافقة غيره له إذا كان الآخر مثله، لقوة الضعف وتقاعد هذا الجابر. نعم يرتقي بمجموع طرقه عن كونه
1 / 24
١ منكرًا أو لا أصل له. صرح به شيخ الإسلام، قال: بل ربما كثرت الطرق حتى أوصلته إلى درجة المستور السيء الحفظ، بحيث إذا وجد له طريق آخر فيه ضعف قريب محتمل ارتقى بمجموع ذلك إلى درجة الحسن. تدريب الراوي ١/١٧٧.
1 / 25
١ الحديث رقم: ٣. ٢ في الأصل: المقدسي، وهو خطأ، والصواب ما أثبته.
1 / 26
1 / 24
١ من دراستي لمقدمة الحافظ ابن حجر لأجوبته التي أجاب بها السائل عن الأحاديث المنتقدة في المصابيح، وجدت الفرق بين هاتين المقدمتين طفيفًا. ٢ لم يذكر العلائي نص ما قاله ابن الجوزي في علله، حيث قال: هذا حديث لا يصح عن رسول الله ﷺ. ونزار وعلي بن نزار والقاسم ابن حبيب وسلام، كلهم ليس بشيء. العلل المتناهية ١/١٥٢. ٣ المصدر السابق ١/١٥٣.
1 / 27